تعديل

الثلاثاء، 26 فبراير 2019

علي مع الحق والحق مع علي

1ـ الامامة والسياسة


2ـ مسند ابي يعلى / 1052 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ الْمَكِّيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ، عَنْ صَدَقَةِ بْنِ الرَّبِيعِ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ غَزِيَّةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ بَيْتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي نَفَرٍ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ، فَخَرَجَ عَلَيْنَا فَقَالَ: «أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخِيَارِكُمْ؟»، قَالُوا: بَلَى، قَالَ: «خِيَارُكُمُ الْمُوفُونَ الْمُطَيَّبُونَ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْخَفِيَّ التَّقِيَّ»، قَالَ: وَمَرَّ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ: «الْحَقُّ مَعَ ذَا، الْحَقُّ مَعَ ذَا» 
[حكم حسين سليم أسد] : صدقة بن الربيع وثقه ابن حبان والهيثمي وباقي رجاله ثقات


3ـ الجامع الكبير للترمذي 


4ـ البحر الزخار / مسند البزار / 2810 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْكُوفِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو غَسَّانَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ حُرَيْثٍ، عَنْ طَارِقِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ، قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ حَوْلَ حُذَيْفَةَ، إِذْ قَالَ: «كَيْفَ أَنْتُمْ وَقَدْ خَرَجَ أَهْلُ بَيْتِ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي فِئَتَيْنِ يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ وُجُوهَ بَعْضٍ بِالسَّيْفِ؟» ، فَقُلْنَا: يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، وَإِنَّ ذَلِكَ لَكَائِنٌ، قَالَ: «أَيْ وَالَّذِي بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ إِنَّ ذَلِكَ لَكَائِنٌ» ، فَقَالَ بَعْضُ أَصْحَابِهِ: يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ فَكَيْفَ نَصْنَعُ إِنْ أَدْرَكْنَا ذَلِكَ الزَّمَانَ؟، قَالَ: «انْظُرُوا الْفِرْقَةَ الَّتِي تَدْعُو إِلَى أَمْرِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ [ص:237] عَنْهُ فَالْزَمُوهَا فَإِنَّهَا عَلَى الْهُدَى»



5ــ المستدرك على الصحيحين /  4611 - حَدَّثَنِي أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ يَعْقُوبَ الثَّقَفِيُّ مِنْ أَصْلِ كِتَابِهِ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ شَبِيبٍ الْمَعْمَرِيُّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْأَزْدِيُّ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْأَصْبَهَانِيُّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ الْمَكِّيِّ، عَنْ عَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَتْ: لَمَّا سَارَ عَلِيٌّ إِلَى الْبَصْرَةِ دَخَلَ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوَدِّعُهَا فَقَالَتْ: " سِرْ فِي حِفْظِ اللَّهِ وَفِي كَنَفِهِ: فَوَاللَّهِ إِنَّكَ لِعَلَى الْحَقِّ: وَالْحَقُّ مَعَكَ: وَلَوْلَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَعْصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ: فَإِنَّهُ أَمَرَنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَقَرَّ فِي بُيُوتِنَا لَسِرْتُ مَعَكَ: وَلَكِنْ وَاللَّهِ لَأُرْسِلَنَّ مَعَكَ مَنْ هُوَ أَفْضَلُ عِنْدِي وَأَعَزُّ عَلَيَّ مِنْ نَفْسِي ابْنِي عُمَرَ «هَذِهِ الْأَحَادِيثُ الثَّلَاثَةُ كُلُّهَا صَحِيحَةٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ» 
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
4611 - على شرط البخاري ومسلم


6ـ المصنف لابن ابي شيبة 


7ـ المعجم الكبير للطبراني / 12 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا أَبُو كُرَيْبٍ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ جُرَيِّ بْنِ سَمُرَةَ، قَالَ: لَمَّا كَانَ بَيْنَ أَهْلِ الْبَصْرَةِ الَّذِي كَانَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، انْطَلَقْتُ حَتَّى أَتَيْتُ الْمَدِينَةَ، فَأَتَيْتُ مَيْمُونَةَ بِنْتَ الْحَارِثِ وَهِيَ مِنْ بَنِي هِلَالٍ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهَا، فَقَالَتُ: «مِمَّنِ الرَّجُلُ؟» قُلْتُ: مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ، قَالَتْ: «مِنْ أَيِّ أَهْلِ الْعِرَاقِ؟» قُلْتُ: مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ، قَالَتْ: «مِنْ أَيِّ أَهْلِ الْكُوفَةِ؟» قُلْتُ: مِنْ بَنِي عَامِرٍ، فَقَالَتْ: «مَرْحًا قُرْبًا عَلَى قُرْبِ، وَرُحْبًا عَلَى رُحْبٍ فَمَجِيءُ، مَا جَاءَ بِكَ؟» قُلْتُ: كَانَ بَيْنَ عَلِيٍّ، وَطَلْحَةَ، وَالزُّبَيْرِ الَّذِي كَانَ فَأَقْبَلْتُ فَبَايَعْتُ عَلِيًّا، قَالَتْ: «فَالْحَقْ بِهِ فَوَاللهِ مَا ضَلَّ وَلَا ضُلَّ بِهِ» حَتَّى قَالَتْهَا ثَلَاثًا


8ـ تاريخ دمشق
9ـ تفسير الرازي

10 ــ فتح الباري 


11ـ شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد


12ـ كنز العمال / 33016- تكون بين الناس فرقة واختلاف فيكون هذا وأصحابه على الحق - يعني عليا. "طب - عن كعب بن عجرة".
33017- لا تسبوا عليا فإنه ممسوس في ذات الله تعالى. "طب - حل عن كعب بن عجرة".
33018- الحق مع ذا، الحق مع ذا - يعني عليا. "ع، ص - عن أبي سعيد".



13ــ مجمع الزوائد /

12027 - وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ - يَعْنِي الْخُدْرِيَّ - قَالَ: «كُنَّا عِنْدَ بَيْتِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي نَفَرٍ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ، فَقَالَ: " أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخِيَارِكُمْ؟ ". قَالُوا: بَلَى. قَالَ: " خِيَارُكُمُ الْمُوفُونَ الْمُطِيبُونَ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْحَفِيَّ  التَّقِيَّ "، قَالَ: وَمَرَّ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، فَقَالَ: " الْحَقُّ مَعَ ذَا الْحَقُّ مَعَ ذَا» ".
رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ.



0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More